نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
11 نتائج ل "التصميم الخوارزمي"
صنف حسب:
تحقيق التناغمية التشكيلية لعناصر التصميم الداخلي والأثاث من خلال النظريات الخوارزمية
الخوارزمية هي إجراء حسابي لمعالجة مشكلة في عدد محدود من الخطوات. إنه ينطوي على الاستنتاج والاستقراء والتجريد والتعميم والمنطق المنظم. إنه الاستخراج المنهجي للمبادئ المنطقية وتطوير خطة حل عامة. تستخدم الاستراتيجيات الحسابية البحث عن الأنماط المتكررة والمبادئ العامة والوحدات القابلة للتبديل والروابط الاستقرائية. تكمن القوة الفكرية للخوارزمية في قدرتها على استنتاج طرق جديدة وتوسيع حدود العقل البشري. على الرغم من انتشار أجهزة الكمبيوتر في الهندسة المعمارية اليوم، فإن استخدام الخوارزميات في التصميم المعماري محدود بشكل عام. يمكن تحديد الوضع السائد لاستخدام أجهزة الكمبيوتر في الهندسة المعمارية اليوم على أنه أسلوب الحوسبة، حيث يتم إدخال الكيانات أو العمليات التي تم تصورها بالفعل في عقل المصمم أو تقديمها أو تخزينها على نظام الكمبيوتر. في المقابل، فإن الخوارزميات، كعملية لإنشاء حلول التصميم باستخدام الأساليب الرياضية أو المنطقية، محدودة بشكل عام. في حين أن البحث والتطوير في البرنامج نفسه ينطوي على تقنيات خوارزمية واسعة النطاق، فإن التلاعب باستخدام الماوس لنماذج الكمبيوتر ثلاثية الأبعاد على شاشة الكمبيوتر ليس بالضرورة عمليات حسابية. يسمح التصميم الخوارزمي AD بتوليد الكتل والأشكال من خلال الخوارزميات على وجه الخصوص. أثارت فئة معينة من الخوارزميات التي تهدف إلى إنتاج نتائج غير متوقعة اهتمام المصممين بسرعة، مما سمح لهم باستكشاف مناطق جديدة غير محددة في الهندسة المعمارية. تشكل قواعد الشكل والنماذج الرياضية والخصائص الطوبولوجية والأنظمة الجينية والتشكيلات بعض الأمثلة على العمليات الحسابية التي تم استكشافها لعدم القدرة على التنبؤ بها. من خلال الجمع بين مرونة التصميم الخوارزمي AD وبرامج التحليل والمحاكاة، يمكن بعد ذلك تحليل بدائل التصميم ومقارنتها بالبساطة النسبية لتحديد حل يوفر الأداء الأمثل. يتيح ذلك للمصمم تحديد أولويات الأداء في وقت مبكر من عملية التصميم، أو حتى السماح له بقيادة العملية، ويقدم تحولاً هائلاً عن منهجيات التصميم التقليدية، حيث يتم إجراء تقييمات الأداء عادةً في نهاية العملية، مما يجعلها نادراً ما تكون ذات أولوية. لا تقتصر إجراءات التحسين هذه فقط على الجوانب الفنية لأداء التصميم مثل الهيكل والسلوك الحراري والصوتيات والديناميكا الهوائية؛ يمكن أن تشمل أيضاً جوانب أخرى مثل استخدام المواد، والتوزيع المكاني، وأمور أخرى. أخيراً، يتيح التصميم الخوارزمي AD أيضاً اتمام المهام المتكررة التي تستغرق وقتاً طويلاً والتي كان يجب تنفيذها يدوياً من قبل، مثل النمذجة المتكررة أو عمليات التصنيع. هذا يريح المهندسين المعماريين من الأعمال الشاقة والمعرضة للخطأ، مما يسمح لهم بتوفير الكثير من الوقت والجهد أثناء عملية التصميم.
التصميم الخوارزمي وتأثيره على عناصر التصميم الداخلي
\"يسمح التصميم الخوارزمي AD بتوليد الكتل والأشكال من خلال الخوارزميات على وجه الخصوص. أثارت فئة معينة من الخوارزميات التي تهدف إلى إنتاج نتائج غير متوقعة اهتمام المصممين بسرعة، مما سمح لهم باستكشاف مناطق جديدة غير محددة في الهندسة المعمارية. تشكل قواعد الشكل والنماذج الرياضية والخصائص الطوبولوجية والأنظمة الجينية والتشكيلات بعض الأمثلة على العمليات الحسابية التي تم استكشافها لعدم القدرة على التنبؤ بها. من خلال الجمع بين مرونة التصميم الخوارزمي AD وبرامج التحليل والمحاكاة، يمكن بعد ذلك تحليل بدائل التصميم ومقارنتها بالبساطة النسبية لتحديد حل يوفر الأداء الأمثل. يتيح ذلك للمصمم تحديد أولويات الأداء في وقت مبكر من عملية التصميم، أو حتى السماح له بقيادة العملية، ويقدم تحولاً هائلاً عن منهجيات التصميم التقليدية، حيث يتم إجراء تقييمات الأداء عادة في نهاية العملية، مما يجعلها نادراً ما تكون ذات أولوية. لا تقتصر إجراءات التحسين هذه فقط على الجوانب الفنية لأداء التصميم مثل الهيكل والسلوك الحراري والصوتيات والديناميكا الهوائية؛ يمكن أن تشمل أيضاً جوانب أخرى مثل استخدام المواد، والتوزيع المكاني، وأمور أخرى. أخيرا، يتيح التصميم الخوارزمي AD أيضا إتمام المهام المتكررة التي تستغرق وقتاً طويلاً والتي كان يجب تنفيذها يدوياً من قبل، مثل النمذجة المتكررة أو عمليات التصنيع. هذا يريح المهندسين المعماريين من الأعمال الشاقة والمعرضة للخطأ، مما يسمح لهم بتوفير الكثير من الوقت والجهد أثناء عملية التصميم.\"
La Recherche Opérationnelle et ses Algorithmes au Service de la Gestion Économique des Entreprises
يتطرق هذا المقال إلى التعريف بعلم بحوث العمليات، أنواع المسائل التي يتناولها، ميادين تطبيقاته والدور الهام الذي يلعبه في مساعدة صاحب المؤسسة في اتخاذ القرار الجيد. nتكمن هذه الأهمية في قدرة بحوث العمليات في دراسة وتحليل الكم الهائل من المعطيات والاختيارات التي تواجه صاحب القرار، وقياس الفعالية أو عدم الفعالية لكل اختيار، أي قياس نسبة الفائدة المنتظرة من اختيار هذه الاستراتيجية أو تلك بالأرقام. nمن جهة أخرى، يتطرق إلى بعض العلوم الأخرى والتي لها ارتباط كبير مع بحوث العمليات والتي ساهمت في تطوير هذه الأخيرة، كعلم المعلوماتية مثلا من خلال حل المسائل المعقدة. وكذا علم الرياضيات التي كان لها الفضل في نمذجة المسائل الاقتصادية وتصميم خوارزميات لها. nكما سهل التطور الكبير الذي عرفه علم المعلوماتية في الآونة الأخيرة على مستوى العتاد أو البرامج (كالمعالجة المتوازية مثالا) في تسريع الوصول إلى حل هذه الخوارزميات والذي كان في وقت ليس ببعيد يستغرق وقتا كبيرا مما جعل البعض يبتعد عنها وعدم الاستثمار في هذا النوع من الحلول.
أنظمة التصميم التطوري في العمارة الحديثة
يتناول البحث فلسفة التطور في العمارة من خلال عدة مفاهيم عن التطور في الكائنات الحية كمحاكاة لتطور الأنظمة البيئية في الطبيعة وكيفية الاستفادة منها في مجال العمارة. سوف نستعرض في الجزء الأول من البحث أهم الاتجاهات التي اتبعتها العمارة التطورية في التصميم وكذلك علاقة المبنى التطوري بالبيئة المحيطة. وهذه الاتجاهات هي: * تطور المبنى من خلال إضافة هيكل جديد لربط المبنى القديم بمبنى حديث. * قابلية تصميم هيكل المبنى نفسه للتطور الذاتي. العمارة التطورية تعتمد على عنصرين أساسيين وهما الشكل والتكنولوجيا المستخدمة في التصميم وذلك ما سوف نستعرضه في الجزء الثاني من البحث من خلال دراسة أنظمة العمارة التطورية وهي: * نظام البناء الكبسولات. * نظام المديولر. * نظام الخوارزميات الجينية. مشكلة البحث: إن معظم هياكل العمارة ثابتة ونحن في حاجة لهياكل ديناميكية متطورة تتزامن مع التطور الوظيفي والبيئي. العمارة التطورية تعد محاكاة لنمو وتطور الكائن الحي والتي تتيح الفرصة لخلق هياكل معمارية ديناميكية قابلة للنمو. فهل يمكن لأنظمة التصميم التطوري أن تخلق مبنى ذاتي التطور؟؟ هدف البحث: التأكيد على أهمية العمارة التطورية كأسلوب بناء يتناسب مع متطلبات الإنسان المتغيرة في العصر الحديث، حيث أمكنها إيجاد حلول تساعد على تطور البناء من خلال اتباع أنظمة تكنولوجية حديثة. فروض البحث: * إن العمارة التطورية هي عمارة هياكل ديناميكية قابلة للنمو والتطور. * إن تطبيق أنظمة التصميم التطوري في العمارة ينتج عنه هيكل معماري متطور ذاتيا.
أثر استخدام النظام الخوارزمي على توليد الأفكار في التصميم الداخلي والأثاث
تؤثر التقنيات الرقمية في العصر الحالي على عملية تمثيل التصميم والرسم المعماري والتصميم الداخلي والتي كان يتم القيام بها بالطرق اليدوية، وفي البداية كان استخدام برامج الحاسب يقتصر على رسم الفكرة التي رسمها المصمم يدويا (الاسكتش) من قبل، ثم تحويلها إلى الأسلوب الرقمي لإظهارها بالخامات والإضاءة المقترحة فقط، لكن تطور تأثير التقنيات الرقمية وأصبح يؤثر على عملية التصميم نفسها، فالآن يستخدم معظم المعماريين والمصممين الداخليين برامج الحاسب الآلي لتطوير الأفكار وليس فقط لرسمها أو التعبير عنها، كما يمكن لهذه البرامج أن تقوم بالتنسيق بين عدة معطيات وأنواع مختلفة من المعلومات التي يتم تزويد البرنامج بها لتكون أشكالاً انسيابية ومتناسقة، ذلك جعل من الممكن ابتكار أشكال عضوية وديناميكية بطريقة متسلسلة منظمة مما ساعد على نقل هذه الأفكار من خيال المصمم إلى حيز الواقع، ويتم توليد هذه الأشكال باستخدام نظم الحاسب المختلفة مثل النظام الخوارزمي Algorithm System والذي يعتمد على تخزين معلومات معينة حول البيئة أو أي مصدر آخر ممكن أن يؤثر على التصميم من خلال تحويل هذه المعلومات إلى معادلات أو رسومات بيانية ومن ثم تطبيقها على التصميم لكي تغير في شكله، وكل هذا أدى إلى توليد أفكار Generate Ideas وأنماط جديدة من التصميمات لم تكن موجودة من قبل مثل التصميم الرقمي Digital، والمنطبق Folding، والبارامتري Parametric، والطوبولوجي Topology والانسيابي Fluid وغيرها، لذلك يهتم البحث بدراسة النظام الخوارزمي لتوضيح أثره على إنتاج وتوليد الأفكار في مجال التصميم الداخلي والأثاث.
إشكالية التطبيقات البارامترية كمدخل لاتجاه البارامترسيزم
في ظل الثورة العلمية الهائلة والقفزات التكنولوجية اللامحدودة وتطور تقنيات الحاسوب خاصة تطبيقات الرسوم المتحركة ظهرت أدوات وتطبيقات التصميم البارامتري، الذي اعتمد عليها بشكل أساسي في تكوين منهجية اتجاه البارامترسيزم (البارامترية)، لكن الحاسوب لم يكتشف منطق التصميم البارامتري، كما أن تطبيقات (برمجيات) التصميم البارامتري لم تقم بتعريف اتجاه البارامترسيزم (البارامترية)، إلا أنها قدمت أداة حديثة طيعة ومرنة مكنت المصمم من التعامل مع المجسمات خاصة ذات البنية المعقدة التي كان من المستحيل إدراك بنيتها سابقا وتتبع نظامها البنائي، كما مكنته من محاكاة الطبيعة وفهم الأنظمة البنائية التكوينية التي تقوم عليها بني الأشكال، ليوظف تلك المفاهيم في ابتكار تصميمات مبهرة غاية في التعقيد، وباعتماد منهجية تصميمية مثل البارامترية التي تنطلق من واقع اللا حتمية واللا تحديد واللا نظام، تم الوصول بعمليات التصميم إلى مواكبة مستجدات العصر التي يسودها الفكر التجريبي والتقني والإيقاع والقيم والحركات المتغيرة؛ وهنا ظهرت مشكلة البحث وهي الخلط بين مفهوم التصميم البارامتري كأدوات تصميمية واتجاه البارامترسيزم (البارامترية) كلغة تصميم قائمة على جملة من القواعد والأسس. ويهدف البحث إلى التعرف والاستفادة من أدوات التصميم البارامتري ودمجها بأسس اتجاه بالبارامترسيزم لإنتاج تصميمات تجمع بين الإبداع والطموح. وتؤكد أهمية البحث على الاستفادة من البارامترية في إرساء نهج جديد للأفكار والمفاهيم الحديثة، فتبنت هذه الدراسة المنهج الوصفي لدراسة كل من مفهوم التصميم البارامتري، والتصميم الخوارزمي وأسس تصميم اتجاه البارامترسيزم (البارامترية)، وتوصل البحث إلى أن اتباع المحددات الشكلية والوظيفية لاتجاه البارامترسيزم التي من شأنها الوصول بعملية التصميم إلى مواكبة مستجدات العصر التي يسودها الفكر التجريبي والتقني والحركات المتغيرة.
الأساليب التصميمية في تطبيق علم الهندسة الكسرية في التصميم الداخلي للمنشآت السياحية
لقد كان لعلم الهندسة الجزئية Fractal Geometry الفضل في الوصف المنهجي للنظم الطبيعية التي تتكون من الأنظمة المعقدة Complex Systems ذات التفاصيل التي لا يمكن حصرها إلا من خلال تفهم ديناميكية العلاقة بينها في النظام الأكبر Larger System الذي يحتويها بالكامل وبفحص النظام الكلى بأكمله يمكن عندئذ التعرف على طبيعة الأنماط أو النسق Patterns والهندسة الكسرية Fractal Geometry يمكن أن تلعب دورا كبيرا في تطوير أشكال جديدة تضاف لجماليات التصميم الداخلي. حيث يقدم هذا البحث وصفا موجزا لنظرية الهندسة الكسرية وتقديم استعراض توضيحي لبعض دراسات الحالة للهندسة الكسرية في التصميم الداخلي والعمارة، وارتباط الهندسة الكسرية بنتاج التراث الإسلامي والطبيعة والبديلة، والتطبيق في مجال التصميم الداخلي للمنشآت السياحية. وتتحدد مشكلة الدراسة بعدد من التساؤلات البحث مثل كيف يمكن استخدام الهندسة الكسرية في التصميم الداخلي للمنشآت السياحية على مستوى التطبيق والممارسة العملية. وكيف يمكن استحداث عناصر ومفردات من التراث والزخرفة الإسلامية من منظور الهندسة الكسرية في التصميم الداخلي المعاصر. واستهدفت الدراسة دراسة الهندسة الكسرية من أجل الوصول إلى نظرة منهجية يمكن تفعيلها على مستوى التطبيق والممارسة في مجال التصميم الداخلي للمنشآت السياحية واستخدامها في تنمية الحس المكاني والحدسي بالتكوين ثلاثي الأبعاد والتصميم الخوارزمي والديناميكي لدى المصمم الداخلي وكذلك استخدام التطبيقات العملية للهندسة الكسرية في تطور العملية التصميمية وفي تأكيد وتعزيز قيمة التراث والزخرفة الإسلامية في التصميم الداخلي من منظور علم الهندسة الكسرية والخوارزمية.
Hand Written Numerals Recognition System
تمييز الكتابة اليدوية هي مسألة صعبة بسبب الاختلافات الموجودة في صيغ الكتابة حتى للشخص نفسه، لذلك يجب أن يكون هناك اهتمام كبير يؤخذ بنظر الاعتبار عند تصميم نظام تمييز. هدف هذا البحث هو استخدام الخوارزميات الجينية في تمييز الارقام المكتوبة باليد ولكي نصل إلى الحل الأمثل يتم مطابقة الرقم المدخل إلى أقرب رقم موجود في قاعدة البيانات. تم اختبار الطريقة المقترحة على عينة من 500 رقما كتبه 10 أشخاص مختلفين وكانت النتائج مرضية معظم الوقت إذ وصلت إلى نسبة تمييز 85٪.
بناء نموذج رياضى لتصميم حائط افتراضى بأستخدام قيود الأمان والمعولية
يتضمن هذا البحث بناء نموذج رياضي لتصميم حائط افتراضي باستخدام قيود عاملي امان هما، عامل امان الانقلاب (Overturning safety factor) وعامل امان الانزلاق (sliding safety factor) وقيود المعولية المقابلة لكل عامل من هذين العاملين واستخدام تقنيات التجزئة وتحديدا التجزئة ثنائية المستوى- خوارزمية الارخاء للحصول على الابعاد المثلى للحائط، وتم انجاز برنامج لتصميم حائط بالقيود اعلاه أذ تم برمجة خطوات خوارزمية الارخاء باستخدام البرنامج الجاهز (matlab) واستخدام الــ (optimization toolbox function) لإيجاد الحل للمسألة الرئيسية والمسائل الجزئية وأظهر هذا البرنامج كفاءة عالية وسهولة في الحصول على النتائج.